يلجأ الكثيرون من الأشخاص إلى تناول المُسكنات عند الشعور بالآلام في مختلف مناطق الجسم، للعمل على تسكينها بشكل سريع واستعادة النشاط اليومي، لكن ما يجهله البعض هو التأثيرات الجانبية التي قد تصل إلى الخطيرة لهذه المُسكنات على الجسم، اكتشفوها في هذا الموضوع.
يكاد لا يخلو أي بين من علبة مٌسكنات، إذ غالبا ما يتم اقتناءها دون وصفة الطبيب، وفي بعض الحالات يضطر الشخص لتناولها بشكل يومي للتخلص من الصداع والآلام المزمنة كتلك التي تتعلق بالأسنان، الأذن الرأس أو المفاصل.
لهذه المُسكنات مجموعة من التأثيرات الجانبية التي تُهدد صحة الشخص في حال أفرط في تناولها، نذكر منها ما يلي:
-ارتفاع خطر الإصابة بالأمراض القلبية وأمراض الأوعية الدموية.
-الصداع المزمن.
-الإصابة بالطفح الجلدي والشعور بالحكة.
-تضرر الرئتين وصعوبة التنفس.
-الإصابة قرحة المعدة واحتمال تطور الحالة لتصل إلى النزيف.
-زيادة خطر الإصابة بتليف الكبد.
-زيادة احتمال الإصابة بالضعف الجنسي.
-تضرر المفاصل والعضلات وضعفها.
بدائل طبيعية للمُسكنات:
-الزنجبيل الذي يُعتبر مضاد التهاب طبيعي.
-النعناع: يحتوي على مواد مهدئة ويساعد على التخلص من الآلام.
-اليانسون.
-الشمر.